أكد المهندس صادق سليمان الرئيس التنفيذي العضو المنتدب لشركة المعادي للتنمية والتعمير ، إحدى شركات وزارة قطاع الأعمال العام أن شركه المعادي في طريقها ان تحقق قصه نجاح وفي طريقها لكي تستعيد اسمها كاقدم شركه عقارات موجوده في مصر اقدم شركه عقارات موجوده في مصر وثاني اقدم شركه عقارات موجوده في العالم.
أشاد الرئيس التنفيذي العضو المنتدب بالدعم الكبير من المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام الذي يتابع كافة الموضوعات مع الشركة ويذلل اي عقبات امامها لالإضافة إلى الدعم الكبير من الشركة القابضة للتشييد والتعمير.
أضاف المهندس صادق سليمان أننا وضعنا استراتيجيه من سنه وشهرين تقريبا كان وضع الاستراتيجية أساسها كان نحافظ على تاريخ الشركه ووضعها في السوق وأهمية الشركة بالنسبة لحاجة واحدة وهي الالتزام “لو إلتزمنا يبقى احنا على أرض صلبة والطريق الصح”.
أضاف بدأنا الاول بحث الملف المالي باعتبار ان هو المحرك المادي للمنتج ، اول حاجه وقفنا اعمال البيع لاسباب كتير منها أن نحدد مخزونا وقيمته السوقية ونزودها ونحل مشاكل العملاء لاخره ، الأمر الثاني تحديد الموارد وإلتزاماتنا تجاه البنوك والموردين وعملنا خطة بسيطة أساسها هو إعادة الثقة مع شركاء النجاح ومنهم البنوك والمقاولين والموردين شركاؤنا بالصناعة.
“منذ فترة طويلة سواء من داخل قطاع الأعمال أو خارجه وجدنا علينا ديون من المؤسسات حوالي مليار و200 مليون بدون الفواد وكان علينا للموردين حوالي 500 مليون وعلينا حجم التزام كبير جدا ، لأن اولا الشركة كانت متوقفة قرابة سنتين فانت متأخر عن كل العملاء اه كان في أحداث زي وباء كرونا احنا بنقول كده لإثبات الحق لكن كان ممكن نشتغل ف الفترة دي طيب جبنا الناس دي والمقاولين بيقبضوا كل اسبوع فأنت هتدور الشغل ومش هتقف الناس”
أضاف بحثنا الخلافات التعاقدية مع بعض المشترين من الأراضي ومنها ارض مع صندوق التنمية الحضرية
وعملنا إعادة تواصل مع الصندوق والحقيقة الجهاز محترم جدا وكان متعاون والوضع كان واقف من عند شركة المعادي خلصنا.
حصلنا على 180 مليون وكان علينا بعض المبالغ وإلتزمنا نسدد اي فوائد علينا في مواعيدها ، سددنا تقريبا 60 مليون للمجتمعات العمرانية وبفوائد ضعيفة للاستفادة من الإعفاءات .