الخبير الاقتصادي السيد عبد العظيم يكتب.. مصر السيسي

تحية كبيرة لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي علي السياسة اللتي نفذها منذ توليه الحكم وأول شيء نقدم جميعا التحية له لما قام به من بناء جيش قوي يدافع به عن مصر والوطن العربي وحالياوما نوجهه من تحديات فنحنو لانخشي العدو الغاشم ولا أعوانه.
ثانيا أصبحنا دولة مؤسسات كلا يعمل بجد ونجاح ثالثا ماتم من شبكة طرق عالمية في جميع انحاء مصر ومالها من مزايا وتأثير علي النمو الاقتصادي وتخفيض تكلفة نقل السلع والمنتجات الزراعبة.
رابعا. الأمن والأمان الذي نتمتع به جميعاداخل وطنا الغالي مصر المطلوب أن نشكر الله علي نعمة الأمن والٱمان وننظر حولنا للدول الشقيقة ودول الجوار خامسا انني اشكر الرءيس السيسي وقادة قواتنا المسلحة علي الروح والعقيدة القتالية اللتي وجدتها وشعرت. بها داخل وجدان ابطالنا ضباط وجنود القوات المسلحة سادسا انني اطلب من شعب مصر العريق صحوة ضمير في معاملاتنا بيننا وبين بعض ونرحم بعضنا البعض التاجر يراعي الله في سلعته وربحيته المنتج المذارع الطبيب المعلم كل منا. يراعي صميره. سنكون اسعد واحسن الدول. ان هذه الصفات يجب ان تكون في شعبنا العريق ويساعد كل منا اخيه اذا طلب مساعدته.
هناك من يرى نتيجة التضخم الموجود وارتفاع الأسعار أن مصر تحتاج إلى رؤية ونظام جديد نتيحة معاناة الشعب المصري من ارتفاع الأسعار ولكن إذا ما راجعنا التاريخ فأننا نري أن الرئيس عبد الفتاح السيسي هو منقذ مصر والمصريين من شبح الظلام الذي كان مقرر لها عام 2011 وحتى عام 2014 فكادت مصر أن تسقط واقسم وأن يكون مصيرها مثلما حدث في العراق وسوريا وليبيا وفلسطين الا أن القوات المسلحة العظيمة بقيادة المشير عبد الفتاح السيسي دافعت بقوة ضدد مخططات الغرب لتقسيم مصر.
وأن مايحدث حاليا في غزة من مجازر وابادة جماعية يجعلنا أن ننظر الي مصر والي حالة الأمن والأمان الموجودة فهي أكبر نعمة بالإضافة إلى أن ارتفاع الأسعار هو نتيجة أزمة عالمية يمر بها العالم علي خلفية فيروس كورونا والحرب الروسية الاكروانية بالإضافة إلى أن مصر ستكون في طريقها نحو خفض الأسعار عبر المبادرات التي تكون بين الحكومة والقطاع الخاص من أجل التخفيف علي المواطنين.
في رأي أن ما يحدث في غزة ومخطط تهجير أهل غزة إلى سيناء يجعلنا نقوم جميعا بعمل تفويض شعبي للرئيس عبد الفتاح السيسي من أجل الحفاظ على الأمن والأمان الموجود في مصر والتصدي المخططات الغرب من أجل تقسيم مصر.
واذا ما رأينا حجم المشروعات القومية الكبري من المدن الجديدة والبنية التحتية والمصانع التي تم انشائها خلال عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي يجعلنا نرأي ان ما تم في مصر في وقت صعب للغاية هو إنجاز عظيم حيث كانت مصر تحارب الإرهاب وتبني هذه الدولة اقتصاديا.
صحيح أنه يوجد أراء حول أهمية بعض المشروعات الحالية الا أن الرؤية الاقتصادية في التوقيت الذي تم التخطيط لهذه المشروعات كان يستوجب إقامتها من أجل توفير فرص عمل جديدة في قطاع التشييد والبناء الذي يحظي بعدد كبير للغاية من فرص العمل المباشرة والتي تفتح أبواب الرزق لعدد كبير من العاملين.

وعندي اقتراح بخصوص أزمة الدولار أن ننفذ مبدء الحاحة أم الاختراع وهو عدم الاستيراد الا للضرورة القصوي والاعتماد علي الذراعة والصناعة المحلية وتشجيع أصحاب المصانع المغلقة وحل مشاكلهم. شركات قطاع الاعمال العام لديها طاقات وامكانيان هائلة تفعيلها وحل مشاكلها وبديل عن البيع أو الدمج فلابد من الشراكة مع القطاع الخاص وقطاع البنوك للشراكة في التمويل وحل مشكلة السيولة وهناك حلول كثيرة من الممكن استخدامها بالجهود الذاتية والامكانيات المتاحة حفظ الله مصر ورئيسها المخلص الشجاع وجيشها القوى وشعبها المخلص وتحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر.